| الناسخ و المنسوخ | |
|
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
مريم الحقيقة Admin
عدد المساهمات : 855 تاريخ التسجيل : 25/05/2009
| موضوع: الناسخ و المنسوخ الثلاثاء سبتمبر 01, 2009 6:47 pm | |
| تعريف النسخ
1- لغة: الإزالة. يقال: نسخت الشمس الظّل، أي: أزالته. ويأتي بمعنى التبديل والتحويل، يشهد له قوله تعالى: { وَإِذَا بَدَّلْنَا آيَةً مَكَانَ آيَةٍ } [النحل: 101].
2- اصطلاحاً: رفع الحكم الشرعي بدليل شرعي متأخر. فالحكم المرفوع يسمى: المنسوخ، والدليل الرافع يسمى: الناسخ، ويسمى الرفع: النسخ.
فعملية النسخ على هذا تقتضي منسوخاً وهو الحكم الذي كان مقرراً سابقاً، وتقتضي ناسخاً، وهو الدليل اللاحق. فالنسخ معناه الإلغاء. نسخ الشيء أي أزاله، ويقال نسخ الله الآية: أي أزال حكمها، وفي التنزيل العزيز: {ما ننسخ من آية أو ننسها نأت بخير منها أو مثلها} ويقال نسخ الحاكم الحكم أو القانون: أي أبطل
هنا يتضح ان صاحب الكلام نقل من كتاب الاتقان في علوم القران للسيوطي هذا التعريف وان كان تدخل بالتصرف لكن كان يجب ان يبين فيما يكون الناسخ والمنسوخ وانه لا يتناف مع الحكمة والصدق كما بين السيوطي ولكن ساعتها لن يكون له اعتراض ولنورد تعريف اخر يوضح كلام السيوطي ويظهر باذن الله جهل هذا الكاتب وكذبه
النسْخ في اللغة الإزالة، وفي اصطلاح أهل الإسلام بيان مدة انتهاء الحكم العملي الجامع للشروط لأن النسخ لا يطرأ عندنا على القصص ولا على الأمور القطعية العقلية مثل أن صانع العالم موجود، ولا على الأمور الحسية مثل ضوء النهار وظلمة الليل، ولا على الأدعية، ولا على الأحكام التي تكون واجبة نظرًا إلى ذاتها مثل آمنوا ولا تشركوا، ولا على الأحكام المؤبَّدة مثل {ولا تقبلوا لهم شهادة أبدًا} ولا على الأحكام المؤقتة قبل وقتها المعين مثل {فاعفوا واصفحوا حتى يأتي اللّه بأمره} بل يطرأ على الأحكام التي تكون عملية محتملة للوجود والعدم غير مؤبدة وغير مؤقتة، وتسمى الأحكام المطلقة، ويشترط فيها أن لا يكون الوقت والمكلف والوجه متحدة، بل لا بد من الاختلاف في الكل أو البعض من هذه الثلاثة، وليس معنى النسخ المصطلح أن اللّه أمر أو نهى أولًا وما كان يعلم عاقبته ثم بدا له رأيٌ فنسخ الحكم الأول ليلزم الجهل، أو أمر أو نهى ثم نسخ مع الاتحاد في الأمور المسطورة ليلزم الشناعة عقلًا. وإن قلنا إنه كان عالمًا بالعاقبة فإن هذا النسخ لا يجوز عندنا، تعالى اللّه عن ذلك عُلُوًا كبيرًا، بل معناه أن اللّه كان يعلم أن هذا الحكم يكون باقيًا على المكلفين إلى الوقت الفلاني ثم يُنسخُ فلما جاء الوقت أرسل حكمًا آخر ظهر منه الزيادة والنقصان أو الرفع مطلقًا، ففي الحقيقة هذا بيان انتهاء الحكم الأول، لكن لما لم يكن الوقت مذكورًا في الحكم الأول فعند ورود الثاني يتخيل لقصور علمنا في الظاهر أنه تغير، ونظيره بلا تشبيه أن تأمر خادمك الذي تعلم حاله لخدمة من الخدمات ويكون في نيتك أنه يكون على هذه الخدمة إلى سنة مثلًا، وبعد السنة يكون على خدمة أخرى لكن ما أظهرت عزمك ونيتك عليه، فإذا مضت المدة وعينته على خدمة أخرى فهذا بحسب الظاهر عند الخادم، وكذا عند غيره الذي ما أخبرته عن نيتك تغييره وأما في الحقيقة وعندك فليس بتغيير، ولا استحالة في هذا المعنى لا بالنسبة إلى ذات اللّه ولا إلى صفاته، فكما أن في تبديل المواسم مثل الربيع والصيف والخريف والشتاء، وكذا في تبديل الليل والنهار وتبديل حالات الناس مثل الفقر والغنى والصحة والمرض وغيرها حِكَمًا، ومصالح للّه تعالى سواء ظهرت لنا أو لم تظهر فكذلك في نسخ الأحكام حكم ومصالح له نظرًا إلى حال المكلفين والزمان والمكان، ، وإذا علمت هذا فأقول ليست قصة من القصص المندرجة في العهد العتيق والجديد منسوخة عندنا.
نعم بعضها كاذب مثل أن لوطًا عليه السلام زنى بابنتيه وحملتا بالزنا من الأب كما هو مصرح به في الباب التاسع عشر من سفر التكوين، أو أن يهود بن يعقوب عليه السلام زنى بثامار زوجة ابنه وحملت بالزنا منه وولدت توأمين فارض وزارح كما هو مصرح به في الباب الثامن والثلاثين من السفر المذكور، وداود وسليمان وعيسى عليهم السلام كلهم من أولاد فارض المذكور كما هو مصرح به في الباب الأول من إنجيل متى، أو أن داود عليه السلام زنى بامرأة أوريا، وحملت بالزنا منه فأهلك زوجها بالمكر وأخذها زوجة له كما هو مصرح به في الباب الحادي عشر من سفر صموئيل الثاني، أو أن سليمان عليه السلام ارتد في آخر عمره وكان يعبد الأصنام بعد الارتداد وبنى المعابد لها كما هو مصرح به في الباب الحادي عشر من سفر الملوك الأول، أو أن هارون عليه السلام بنى معبدًا للعجل وعبده، وأمر بني إسرائيل بعبادته كما هو مصرح به في الباب الثاني والثلاثين من سفر الخروج، فنقول: إن هذه القصص وأمثالها كاذبة باطلة عندنا ولا نقول إنها منسوخة والأمور القطعية العقلية والحسية والأحكام الواجبة والأحكام المؤبدة والأحكام الوقتية قبل أوقاتها والأحكام المطلقة التي يفرض فيها الوقت والمكلف والوجه متحدة لا تكون هذه الأشياء كلها منسوخة ليلزم الشناعة، وكذا لا تكون الأدعية منسوخة فلا يكون الزبور الذي هو أدعية منسوخًا بالمعنى المصطلح عندنا، ولا نقول قطعًا إنه ناسخ للتوراة ومنسوخ من الإنجيل كما افترى هذا الأمر على أهل الإسلام صاحبُ ميزان الحق وقال إن هذا مصرح به في القرآن والتفاسير، وإنما منعنا عن استعمال الزبور والكتب الأخرى من العهد العتيق والجديد لأنها مشكوكة يقينًا بسبب عدم أسانيدها المتصلة وثبوت وقوع التحريف اللفظي فيها بجميع أقسامه (اي الزيادة والنقصان والتبديل )
| |
|
| |
مريم الحقيقة Admin
عدد المساهمات : 855 تاريخ التسجيل : 25/05/2009
| موضوع: رد: الناسخ و المنسوخ الثلاثاء سبتمبر 01, 2009 6:51 pm | |
| أولاً: عيوب الناسخ والمنسوخ
القرآن وحده من دون سائر الكتب الدينية يتميز بوجود الناسخ والمنسوخ فيه، ( سبحان الله يقول العب في القران من وجود الناسخ والمنسوخ هو ان القران يتميز وكانك تقوال الي جعل البسبوسة حادقة المذاق السكر سبحان الله الميزة الي في الشئ تكون سبب معيبه وياليته صادق في قوله ان القران المتفرد بهذا من دون سائر الكتب ولكننا سنين في الرد علي السبب الثاني ان اليهودية والمسيحية فيهما ناسخ ومنسوخ ) مع أن كلام الله الحقيقي لا يجوز فيه الناسخ والمنسوخ: ( ونحن نسال من اين اتيت بعدم الجواز هذا المفروض تاتي بنص عن الله صحيح النسبة له في كتاب انزله غير محرف او قول لنبي لله يثبت انه نبي بسند صحيح متصل لهذا النبي وليس عندك شئ من هذا وحتي كتاب المحرف لا يقول بعدم الجواز ولكن وقع فيه الناسخ والمنسوخ رغم جهلك بذلك ونفيك له )
1. لأن الناسخ والمنسوخ في كلام الله هو ضد حكمته ( سبحان الله كيف يكون مخلف للحكمة وهو الحكمة بعينها فالحكمة وضع الشئ في موضعه ألا ترى أن الطبيب الحاذق يبدل الأدوية والأغذية بملاحظة حالات المريض وغيرها على حسب المصلحة التي يراها، ولا يحمل أحد فعله على العبث والسفاهة والجهل، فكيف يظن عاقل هذه الأمور في الحكيم المطلق العالم بالأشياء بالعلم القديم الأزلي الأبدي وصدقه كيف يقدح النسخ في صدق الله والنسخ يكون في الاحكام التي لا تحتمل الصدق والكذب وممتنع في الجمل الخبرية التي الا اذا كان فيها معني الطلب اي تكون تحمل احكاما اي ايضا لا تحتمل الصدق والكذب وهذا سطره السيوطي الذي نقل عن هذا الكاتب ولم ينقل هذا الضابط كما اشرت في البداية انه اهمل الضوابط التي نص عليها السيوطي واليك كلمه لتعلم جهل وتدليس النصاري الثالثة: لا يقع النسخ إلا في الأمر والنهي ولوبلفظ الخبر أما الخبر الذي ليس بمعنى الطلب فلا يدخله النسخ ومنه الوعد والوعيد وإذا عرفت ذلك عرفت فساد صنع من أدخل في كتب النسخ كثيرًا من آيات الإخبار والوعد والوعيد
وعلمه من قال انه يقدح في علم الله اذا كان الله هو من قدره مسبقا . فالإنسان القصير النظر هو الذي يضع قوانين ويغيرها ويبدلها بحسب ما يبدو له من أحوال وظروف.( وهذا ليس معنا النسخ عند المسلمين بل معناه أن اللّه كان يعلم أن هذا الحكم يكون باقيًا على المكلفين إلى الوقت الفلاني ثم يُنسخُ فلما جاء الوقت أرسل حكمًا آخر ظهر منه الزيادة والنقصان أو الرفع مطلقًا، ففي الحقيقة هذا بيان انتهاء الحكم الأول، لكن لما لم يكن الوقت مذكورًا في الحكم الأول فعند ورود الثاني يتخيل لقصور علمنا في الظاهر أنه تغير، ونظيره بلا تشبيه أن تأمر خادمك الذي تعلم حاله لخدمة من الخدمات ويكون في نيتك أنه يكون على هذه الخدمة إلى سنة مثلًا، وبعد السنة يكون على خدمة أخرى لكن ما أظهرت عزمك ونيتك عليه، فإذا مضت المدة وعينته على خدمة أخرى فهذا بحسب الظاهر عند الخادم، وكذا عند غيره الذي ما أخبرته عن نيتك تغييره وأما في الحقيقة وعندك فليس بتغيير، ولا استحالة في هذا المعنى لا بالنسبة إلى ذات اللّه ولا إلى صفاته، فكما أن في تبديل المواسم مثل الربيع والصيف والخريف والشتاء، وكذا في تبديل الليل والنهار وتبديل حالات الناس مثل الفقر والغنى والصحة والمرض وغيرها حِكَمًا، ومصالح للّه تعالى سواء ظهرت لنا أو لم تظهر فكذلك في نسخ الأحكام حكم ومصالح له نظرًا إلى حال المكلفين والزمان والمكان )، لكن الله يعلم بكل شيء قبل حدوثه. فكيف يقال إن الله يغيّر كلامه ويبدله وينسخه ويزيله؟ أليس من الأوفق أن ننزه الله فنقول لَيْسَ اللّهُ إِنْسَاناً فَيَكْذِبَ. ) اظن قوله هذا بعد ما بيناه يوضح مدي جهل النصاري وكذبهم وسؤ ادبهم فالجاهل يسال قبل ان يصدر احكام (
| |
|
| |
مريم الحقيقة Admin
عدد المساهمات : 855 تاريخ التسجيل : 25/05/2009
| موضوع: رد: الناسخ و المنسوخ الثلاثاء سبتمبر 01, 2009 6:54 pm | |
| لأن الناسخ والمنسوخ ليس له وجود في اليهودية ( عزيزي القارئ سوف اورد لك ما يبين كذب هؤلاء وجهلهم بما في كتبهم من امثلة وليس حصرا لما فيها من ناسخ ومنسوخ اولا من العهد القديم
الأول)) تزوج الأخوة بالأخوات في عهد آدم عليه السلام، وسارة زوجة إبراهيم عليه السلام أيضًا كانت أختًا له )
كما يفهم من قوله في حقها المندرج في
الاصحاح 20 العدد 12 من سفر التثنية (و بالحقيقة ايضا هي اختي ابنة ابي غير انها ليست ابنة امي فصارت لي زوجة
والنكاح بالأخت حرام مطلقًا في الشريعة الموسوية ومساوٍ للزنا، والناكح ملعون وقتل الزوجين واجب،
كما في سفر الاويين 18 العدد 9 (عورة اختك بنت ابيك او بنت امك المولودة في البيت او المولودة خارجا لا تكشف عورتها)
و العدد 17 من الاصحاح 20 من نفس السفر (و اذا اخذ رجل اخته بنت ابيه او بنت امه و راى عورتها و رات هي عورته فذلك عار يقطعان امام اعين بني شعبهما قد كشف عورة اخته يحمل ذنبه) والعدد 22 من الاصحاح 27 ( ملعون من يضطجع مع اخته بنت ابيه او بنت امه و يقول جميع الشعب امين) فلو لم يكن هذا النكاح جائزًا في شريعة آدم وإبراهيم عليهما السلام يلزم أن يكون الناس كلهم أولاد الزنا والناكحون زانين وواجبي القتل وملعونين، فكيف يظن هذا في حق الأنبياء عليهم السلام، فلا بد من الاعتراف بأنه كان جائزًا في شريعتهما ثم نسخ
الثاني) قول اللّه في خطاب نوح وأولاده في العدد الثالث من الاصحاح التاسع من سفر التكوين (كل دابة حية تكون لكم طعاما كالعشب الاخضر دفعت اليكم الجميع) فكان جميع الحيوانات حلالًا في شريعة نوح كالبقولات، وحرمت في الشريعة الموسوية الحيوانات الكثيرة منها الخنزير أيضًا كما هو مصرح به في العدد( 4 - 8 ) من الاصحاح الحادي عشر من سفر الاويين(الا هذه فلا تاكلوها مما يجتر و مما يشق الظلف الجمل لانه يجتر لكنه لا يشق ظلفا فهو نجس لكم* 5 و الوبر لانه يجتر لكنه لا يشق ظلفا فهو نجس لكم* 6 و الارنب لانه يجتر لكنه لا يشق ظلفا فهو نجس لكم* 7 و الخنزير لانه يشق ظلفا و يقسمه ظلفين لكنه لا يجتر فهو نجس لكم* 8 من لحمها لا تاكلوا و جثثها لا تلمسوا انها نجسة لكم)
والاصحاح الرابع عشر من سفر التثنية (الا هذه فلا تاكلوها مما يجتر و مما يشق الظلف المنقسم الجمل و الارنب و الوبر لانها تجتر لكنها لا تشق ظلفا فهي نجسة لكم* 8 و الخنزير لانه يشق الظلف لكنه لا يجتر فهو نجس لكم فمن لحمها لا تاكلوا و جثثها لا تلمسوا)
الثالث) جمع يعقوب بين الأختين ليا وراحيل ابنتي خاله كما هو مصرح به في الاصحاح التاسع والعشرين من سفر التكوين ( و كان للابان ابنتان اسم الكبرى ليئة و اسم الصغرى راحيل* 17 و كانت عينا ليئة ضعيفتين و اما راحيل فكانت حسنة الصورة و حسنة المنظر* 18 و احب يعقوب راحيل فقال اخدمك سبع سنين براحيل ابنتك الصغرى* 19 فقال لابان ان اعطيك اياها احسن من ان اعطيها لرجل اخر اقم عندي* 20 فخدم يعقوب براحيل سبع سنين و كانت في عينيه كايام قليلة بسبب محبته لها* 21 ثم قال يعقوب للابان اعطني امراتي لان ايامي قد كملت فادخل عليها* 22 فجمع لابان جميع اهل المكان و صنع وليمة* 23 و كان في المساء انه اخذ ليئة ابنته و اتى بها اليه فدخل عليها* 24 و اعطى لابان زلفة جاريته لليئة ابنته جارية* 25 و في الصباح اذا هي ليئة فقال للابان ما هذا الذي صنعت بي اليس براحيل خدمت عندك فلماذا خدعتني* 26 فقال لابان لا يفعل هكذا في مكاننا ان تعطى الصغيرة قبل البكر* 27 اكمل اسبوع هذه فنعطيك تلك ايضا بالخدمة التي تخدمني ايضا سبع سنين اخر* 28 ففعل يعقوب هكذا فاكمل اسبوع هذه فاعطاه راحيل ابنته زوجة له* 29 و اعطى لابان راحيل ابنته بلهة جاريته جارية لها* 30 فدخل على راحيل ايضا و احب ايضا راحيل اكثر من ليئة و عاد فخدم عنده سبع سنين اخر
وهذا الجمع حرام في الشريعة الموسوية العدد الثامن عشر من الاصحاح الثامن عشر من سفر الاويين هكذا: 18 و لا تاخذ امراة على اختها للضر لتكشف عورتها معها في حياتها
فلو لم يكن الجمع بين الأختين جائزًا في شريعة يعقوب يلزم أن يكون أولادهما أولاد الزنا والعياذ باللّه وأكثر الأنبياء الإسرائيلية في أولادهما.
الرابع) يوكابذ زوجة عمران كانت عمته الاصحاح السادس العدد 20 ، وهذا النكاح حرام في الشريعة الموسوية، العدد الثاني عشر من الاصحاح الثامن عشر من سفر الاويين هكذا: "لا تكشف عورة عمتك لأنها قرابة أبيك" وكذا في العدد التاسع عشر من الاصحاح العشرين من السفر المذكور، فلو لم يكن هذا النكاح جائزًا قبل شريعة موسى لزم أن يكون موسى وهارون ومريم أختهما من أولاد الزنا والعياذ باللّه، ولزم أن لا يدخلوا جماعة الرب إلى عشرة أحقاب كما هو مصرح به في العدد الثاني من الاصحاح الثالث والعشرين من سفر التثنية(2 لا يدخل ابن زنى في جماعة الرب حتى الجيل العاشر لا يدخل منه احد في جماعة الرب)
، ولو كانوا هم قابلين للإخراج عن جماعة الرب فمن يكون صالحًا لدخولها.
.ولا المسيحية) وايضا العهد الجديد به نسخ لتعلم اخي العزيز مدي ما يروجون من كذب ومدي ما هم فيه من جهل اليك نصوص العهد الجديد الناسخة
| |
|
| |
قمر الليل Admin
عدد المساهمات : 100 تاريخ التسجيل : 18/08/2009 الموقع : قمر الليل
| موضوع: رد: الناسخ و المنسوخ الخميس سبتمبر 03, 2009 6:46 pm | |
| | |
|
| |
bigasso2
عدد المساهمات : 21 تاريخ التسجيل : 03/09/2009
| موضوع: رد: الناسخ و المنسوخ الأحد سبتمبر 06, 2009 5:18 pm | |
| | |
|
| |
tymor12345
عدد المساهمات : 61 تاريخ التسجيل : 05/09/2009
| موضوع: رد: الناسخ و المنسوخ الأربعاء سبتمبر 09, 2009 1:59 pm | |
| | |
|
| |
مريم الحقيقة Admin
عدد المساهمات : 855 تاريخ التسجيل : 25/05/2009
| موضوع: رد: الناسخ و المنسوخ الأربعاء سبتمبر 09, 2009 2:56 pm | |
| مشكورين اخوانى بارك الله فيكم | |
|
| |
أبو العيناء Admin
عدد المساهمات : 69 تاريخ التسجيل : 09/08/2009
| موضوع: رد: الناسخ و المنسوخ الأحد أكتوبر 25, 2009 12:13 am | |
| | |
|
| |
مريم الحقيقة Admin
عدد المساهمات : 855 تاريخ التسجيل : 25/05/2009
| موضوع: رد: الناسخ و المنسوخ الإثنين أكتوبر 26, 2009 1:33 pm | |
| شكرا لك اخى ابو العيناء وبورك فيك | |
|
| |
ممدوح السروى
عدد المساهمات : 169 تاريخ التسجيل : 30/10/2009
| موضوع: رد: الناسخ و المنسوخ الأحد نوفمبر 01, 2009 3:04 pm | |
| | |
|
| |
| الناسخ و المنسوخ | |
|